إن من اسباب الشقاء في الدنيا هو اذاء الوالدين و لو دون قصد لذا جعل الله لهما منزلة عظيمة في الحياة لانهما عماد الاسرة الناجحة فمنهما نبدأ و ننطلق في الحياة فإذا وفقنا في طاعتهما على البر و التقوى كان لنا اجري الدنيا و الآخرة و إن كان العكس خسرنا كل شيئ..
و لهذا لا يوجد نجاح و لا اعظم انجاز افضل من رعاية “الوالدين..
رب قد مسني الضر في والديا فاجعلني لهما بارة لهما أنسا من وحشة الدنيا واجعلني لهما سندا اليوم و غدا و الى يوم يرجعون اليك”
حكيمة منصور
إن من اسباب الشقاء في الدنيا هو اذاء الوالدين و لو دون قصد لذا جعل الله لهما منزلة عظيمة في الحياة لانهما عماد الاسرة الناجحة فمنهما نبدأ و ننطلق في الحياة فإذا وفقنا في طاعتهما على البر و التقوى كان لنا اجري الدنيا و الآخرة و إن كان العكس خسرنا كل شيئ..
و لهذا لا يوجد نجاح و لا اعظم انجاز افضل من رعاية “الوالدين..
رب قد مسني الضر في والديا فاجعلني لهما بارة لهما أنسا من وحشة الدنيا واجعلني لهما سندا اليوم و غدا و الى يوم يرجعون اليك”