fbpx

قبل أن تبدأ مسيرتك في طريق الانجازات يجب عليك أن تجيب على ثلاث أسئلة مهمة جدا، وبدون الاجابات الصحيحة والمناسبة، فإن أي عمل تقوم به لن يأتي بثمرته المرجوة ولن تجد أبدا طعم النجاح الحقيقي والسعادة الداخلية.

وهذه الأسئلة المهمة والخالدة هي:

  • السؤال الأول: ما هي أهدافي في الحياة؟ وما هي الرسالة التي أعيش من أجلها؟
  • السؤال الثاني: كيف أحقق أهدافي؟ وما هي الوصفة التي سترشدني في تحقيق أهدافي؟
  • السؤال الثالث: من أين أبدأ؟ وما هي الخطة العملية التي سأطبقها لتحقيق أهدافي؟

الاجابة على السؤال الأول تكشف لك عن السر من وراء هذه الحياة، وعن السبب من وجودك على هذه الأرض. والاجابة على السؤال الثاني تبين لك ما الذي يجب عليك القيام به حتى تحقق الغاية من وجودك والرسالة التي خلقت من أجلها. أما الاجابة على السؤال الثالث فتمدك بالأدوات التي ستستخدمها وتساعدك في الوصول الى المبتغى.

هيا بنا اذن نرى كيف أن الاجابة على هذه الأسئلة الثلاثة هي مفتاح النجاح والسعادة.. في الحياة الدنيا والآخرة.

الخطوة الأولى: ماذا أريد؟ تحديد الهدف

إن من أخطر الأمور في حياة الشخص أن يبقى دون هدف، أو يبقى متذبذبا مترددا بين عدة أهداف لا يدري أيها يقدم أو أيها ينجز، بعض الناس يقول أريد الشرق وهو يسير في اتجاه الغرب.

إن من أهم أسباب عدم الترقي والتطور والإنجاز هو أن الشخص لا يدري ماذا يريد، لديه غموض وغبش في الرؤية مثله مثل قارب في وسط البحر ليس له اتجاه محدد، أو مثل سيارة وسط مدينة كبيرة ليس لها وجهة معينة، فمثل هذا لن يبلغ أي مكان مهما طال الزمان واتصلت الأيام، لأنه كما يقال يدور في حلقة مفرغة، ليس له نهاية يقصدها ويسعى للوصول إليها. فمثل هذا يصرف وقته وجهده في السير لكن دون أي إنتاج، أما حين يحدد ولو هدفا قريبا فإنه سرعان ما يصل إليه ويبلغه.

إنه من الضروري جدا لكل فرد أن يحدد أهدافه تحديدا صحيحا مبنيا على علم ودراسة، ويقوم بتدوينها وحفظها ويسعى في تحقيقها، ويتابع ذلك دوريا ويجددها بين حين وآخر. وأن يكون له رأي واضح ومحدد ومبرر لكل سلوك أو تصرف يفعله أو يجتنبه، لئلا ينساق مع الآخرين دون إرادة وقناعة.

إن الفرد في هذه الحياة بلا أهداف مرسومة ومكتوبة مثله مثل جيش بلا خريطة، أو مثل المسافر يسير بعكس الاتجاه الذي يريد أو باتجاه يوازيه لكنه في النهاية يؤدي به إلى نقطة على محيط الدائرة غير التي يريد، أو مثل عمال صيانة التكييف الذين صعدوا إلى عمارة مكونة من ستين طابقا بمعداتهم وأثقالهم وفي النهاية تبين لهم أنها ليست العمارة المطلوبة!

إن حال كثير من الناس مثل حال هؤلاء، يكتشفون في نهاية أعمارهم أنهم صعدوا.. نعم صعدوا.. ولكن إلى غير المكان الصحيح! فيتأسفون ويندمون ويتمنون العودة للوراء.. ولكن هيهات.

كيف تحدد رسالتك وأهدافك في الحياة؟

الهدف هو ما تريد الوصول إليه، أو ما تريد تحقيقه وإنجازه. أي أنك تحدد نقطة على خط المكان أو الزمان يمكن الوصول إليها، ويمكن قياس المسافة أو الزمن بينك وبينها، أي معرفة المقدار اللازم للوصول لتلك النقطة المحددة.

إن تحديد الهدف يشبه رسم الخريطة التي يكتب فيها: أنت هنا، ثم تحدد على ضوئها النقطة التي تريد الوصول إليها، ثم تبدأ بالسير وفي ذهنك هذه النهاية.

اكتب أهدافك في كل مجال من مجالات الحياة، واحرص عند كتابة أهدافك على أن تتصف بالخصائص التالية:

  • أن تكون شاملة للدنيا والآخرة.
  • أن تكون متكاملة متظافرة لا متعارضة.
  • أن تكون مكتوبة مدونة يمكن رؤيتها بالعين وتصويرها بالقلب.
  • أن تكون واضحة مفهومة.
  • أن تكون واقعية قابلة للتنفيذ مقدورا عليها.
  • أن تربط بمواعيد تنفيذية محددة وإلا أصبحت أماني وليست أهدافا.
  • أن تكون طموحه وإيجابية، فعلو الهمة والطموح مطلوب في حدود القدرة الفعلية.
  • أن تكون محددة يمكن قياسها زمنا وكما.

فمسألة تحديد الأهداف وحفظها من أهم المهارات التي يجب عليك أن تتقنها وأن تستفيد منها في رسم طريق النجاح في حياتك.

الخطوة الثانية: كيف أحقق ما أريد؟ تحديد الوصفة

ان ما يميّز موقع دار النجاح عن أية مواقع أخرى هو أنه الوحيد الى حد الساعة الذي استطاع ان يجمع في وصفة واحدة كل العناصر الضرورية للنجاح والسعادة في الحياة، حيث ان كل ما كتب وقيل في السابق عن النجاح والسعادة انما كان على الاكثر يشير الى عنصر واحد فقط أو عنصرين من هذه الوصفة، وبالتالي فالنجاح لا يمكن ان يكون حقيقيا وكاملا ما دام لم تكتمل عناصر الوصفة.

أما ما ستجده في دار النجاح فهو كما قلت محتوى شامل وكامل، ويحتوي على جميع عناصر الوصفة الضرورية لتنجح في حياتك النجاح الحقيقي. وها أنا ذا أضع بين يديك هذه الوصفة جاهزة بعناصرها ومقاديرها وحتى طريقة استعمالها، ولم يبق الا ان تكتشفها وتستمتع باستعمالها والاستفادة منها في حياتك الشخصية.

العيون الخمسة: المصادر الأساسية للنجاح

ترتكز برامج وخدمات دار النجاح في جميع مراحلها واطوارها حول خمسة عناصر أساسية، وهي تشكل المحاور الخمسة المكونة لوصفة النجاح والسعادة. تتكامل هذه العناصر فيما بينها وتتداخل بحيث إذا نقص أي عنصر من هذه العناصر الخمسة كان النجاح أيضا ناقصا، تماما مثل الوصفة الطبية التي يؤثر فيها كل دواء على جانب من جوانب المرض. فكذلك يعمل كل عنصر من عناصر وصفة النجاح على جانب من جوانب حياة الانسان حتى تأتي في النهاية ثمرتها المرجوة منها.

وهذه هي قائمة المحاور الخمسة التي ترتكز عليها برامجنا وخدماتنا:

  1. محور العبادة

وهو العنصر الأول والأهم في وصفة النجاح والسعادة، فلا يمكن أبدا تصور النجاح بدون هذا العنصر الأساسي، فهو الغاية الأولى من خلق الانسان ولا يمكن أصلا التحدث عن النجاح والسعادة بدونه. والعبادة هي الغاية الرئيسيّة التي خُلِق الإنسان من أجلها؛ فقد خلق الله سبحانه عزّ وجلّ الإنسان بقصدِ عبادته وتوحيده، وإقامة تعاليم هذا الدين العظيم.

  1. محور العلم

وهو العنصر الثاني في وصفة النجاح والسعادة، فالعلم هو نبراس الحياة، وهو النور الذي يستضيء به الانسان، ويعرف حقوق خالقه سبحانه وتعالى، وحقوق العباد. كما يؤدي العلم إلى تطور الشعوب، والقضاء على الكسل والوهن والفساد. والعلم هو أساس كل عبادة تُؤدّى، إذ لا يُمكن الصلاة من دون علم بكيفية أدائها وركعاتها وأحكامها، وما إلى ذلك. وكذلك الأمر بالنسبة للصيام والزكاة والحج وغيرها من العبادات. فالعلم هو الأساس الذي يُبنى عليه كل شيء.

  1. محور العمل

وهو العنصر الثالث في وصفة النجاح والسعادة، فإن العمل هو أساس الحياة التي نعيشها اليوم. وهو الذي يحدد مستوى الإنسان المعيشي ويحقق له ما يتمناه. ففي العمل تحقيق للذّات في المقام الأول، وفي نفس الوقت نفع للوطن. كما أنّ أُسس المُجتمع ودعائمه لا تقوم بغير تكاتُف أفراده وعملهم، واليد التي لا تعمل لا تستطيع جلب قوت يومها والعيش في ظلّ عالم أصبح الحصول فيه على لقمة العيش ليس بالأمر السّهل.

  1. محور الأسرة

وهو العنصر الرابع في وصفة النجاح والسعادة، لأن الأسرة تعتبر اللبنة الأولى في كيان المجتمع وهي ركيزة من ركائز أي مجتمع يصبو الى أن يكون مجتمعاً قوياً. كما تعتبر الأسرة اللِّبنة الأساسيّة في بناء المجتمع، فهي كالخليّة الحيّة. وهي أوَّل وعاء تربوي وثقافي يَحتَضِن الأبناء. وَالأُسرة هي بيئَة الطفل الأولى، وهي حجر أساس المجتمع، كما أنَّ لها دوراً فعّالاً في بناء المجتمع السَّوي المتكامل والمُترابط.

  1. محور المجتمع

وهو العنصر الخامس في وصفة النجاح والسعادة، فلا يمكن للإنسان ان يدعي النجاح وهو يعيش لنفسه فقط بل لا بد ان يتعدى نجاحه ويصل الى اسرته ومجتمعه ككل. كما يُعتبر التواصل بين الأفراد في النّسيج الاجتماعي من أهمّ العوامل المؤثّرة على الصّحة النّفسيّة، فمن دون مجتمع وعلاقات اجتماعيّة ينهار الإنسان جسديّاً ومعنويّاً، حيث يبدأ الإنسان منذ صغره عادةً بتكوين علاقات اجتماعيّة. ويرتبط بقاء الإنسان على قيد الحياة بقدرته على التعايش الاجتماعي.

الخطوة الثالثة: كيف أبدأ في تحقيق ما أريد؟ تحديد الخطة

تتكون خطة دار النجاح التي ستستعملها في تحقيق أهدافك من ثلاث مراحل أساسية ومهمة من أجل تحقيق اقصى حد من النتائج والأهداف في آجال قصيرة. هذه المراحل مرتبة تدريجيا من المرحلة التمهيدية ثم المرحلة النظرية وأخيرا المرحلة التطبيقية.

وقد تم تصميم برامج وخدمات دار النجاح على هذا الشكل، لأن هذا هو بالضبط المسار الذي يأخذه الانسان عندما يريد ان يصل الى أهدافه. اذ أنه في بادئ الأمر يحدد الطريق الذي يوصله الى مراده، فما دام انه لا يعرف الى أين يذهب وماذا يريده بالضبط فانه لن يصل الى أي مكان.

وبعد أن يحدد هدفه والطريق الذي يجب أن يسلكه، فإن عليه أن يستعد للذهاب عن طريق تحديد الوسيلة التي سيستعملها للوصول الى هدفه في أقصر مدة ممكنة وفي أحسن الظروف.

وأخيرا فان معرفته بهدفه واختياره لوسيلة الوصول للهدف لن ينفعه في شيء ما لم يأخذ بالأسباب ويباشر المسير نحو هدفه ويحسن استعمال الوسائل التي اختارها.

خطة النجاح والسعادة

بشكل مجمل، هذا هو المخطط والطريق الذي سوف تسير عليه:

  • المرحلة التمهيدية: خطة النجاح

وهي المرحلة الأولى من مراحل رحلة النجاح والسعادة، وهي مرحلة تمهيدية لكل من يريد أن يكتشف الغاية من وجوده والطريق الذي سيتبعه في سبيل تحقيق النجاح والسعادة في حياته. تعتبر هذه المرحلة بمثابة خط الانطلاق الذي يجب العبور منه حتى تضمن بداية صائبة وموفقة في رحلة النجاح والسعادة، لأنها تزودك بمجموعة من الأدوات والمبادئ الضرورية التي تحتاجها في سفرك.

  • المرحلة النظرية: برنامج النجاح

وهي المرحلة الثانية من مراحل رحلة النجاح والسعادة، وهي مرحلة ضرورية لكل من يريد أن يبدأ في التخطيط لحياته وتحديد رسالته وأهدافه التي سيسعى لتحقيقها. في هذه المرحلة ستقوم بإعداد البرامج المختلفة التي ستحتاجها في المرحلة الثالثة، وهذا استنادا الى كل ما تعلمته في المرحلة الأولى.

  • المرحلة التطبيقية: أدوات النجاح

وهي المرحلة الثالثة من مراحل الخطة، وهي مرحلة اجبارية لكل من يريد تحقيق الانجازات وليس الاكتفاء بالتخطيط والتمني. وهذه المرحلة هي امتداد للمرحلة الثانية حيث ستبدأ في هذه المرحلة بتطبيق كل ما تعلمته في المرحلة النظرية، وهذا بالاستعانة بالبرامج والأدوات التي قمت بإعدادها في المرحلة السابقة.

نقطة تحول حياتك

إن النجاح في الحياة يبدأ بخطوة، وعليك ان تحاول ان تخطوها بكدك وتعبك وسهرك، وأن تتخلص من الروتين والكسل والضياع. عليك ان تبدأ مهما كان الطريق طويلا، لأنك ستصل في نهاية المشوار رغم كل الصعاب. وأن تدرك ان الحياة لا تركن لواهن او ضعيف، لكنها تعشق المثابرين والنشطاء.

النجاح لا يحصل فجأة، إنه بحاجة الى خطوات عليك ان تنجزها اولا بأول، ولكن عليك ان تنجز كل خطوة بامتياز تام حتى تبدأ الخطوة الاخرى، وعليك دائما ان تبذل قصار جهدك في تحقيق ما تحلم به. وإذا صادفتك العثرات وغالبا ما تصادفك، فيجب أن تواجهها بالصبر والمثابرة.

النجاح خطوة.. وعليك ان تبدأ رحلتك بها، وإن كان المشوار طويلا.. فمذاق النجاح لذيذ مهما كانت خطواته متعرجة، لأنها ستستقيم بالمثابرة والصبر والتحدي.

أنت الآن في مفترق الطرق وعليك أن تحدد وجهتك القادمة وأي الطريق تريد أن تختار..

إما طريق التغيير وإعادة ترتيب حياتك من جديد، وأن تتحكم بزمام أمور حياتك كي تحياها كما يجب أن تحياها، حياة الإنجازات والانتصارات، حياة التميز والتفوق، حياة النجاح والسعادة..

وإما أن تواصل السير في الطريق الذي أنت فيه، وأن تبقى على حالك التي أنت عليها، لأنك ترى أن هذا أفضل لك لأنك راض عن نفسك وعما حققته في حياتك ولا تريد أن تغير من ذلك شيء..

الأمر كله يعود إليك والى ما ستقرره في هذه اللحظة والتي يمكن أن تكون أهم لحظة في حياتك كلها.

أستطيع من الآن أن أؤكد لك أن حياتك ستتغير جذريا إذا قمت بتطبيق ولو جزء يسير من محتوى دار النجاح. كل ما عليك فعله هو دراسة هذا المحتوى وإتباع تعليماته خطوة بخطوة وستنجح في تحقيق المعجزات بإذن الله تعالى.

نعم الأمر بهذه البساطة، وستتمكن أخيرا من التخلص من حياتك القديمة لكي تعيش حياتك كما يجب وتحب أن تعيشها، حياة مليئة بالنجاحات والسعادة.

ما الذي يجعلني متأكد لهذه الدرجة من أن هذا المشروع سيغير لك حياتك؟ لأنه بكل بساطة قد غيّر حياتي أنا شخصيا من حياة الفشل واليأس والفقر إلى حياة الأمل والغنى والسعادة. ولهذا السبب ستنجح أنت كذلك بمشيئة الله تعالى.

حان الأوان أن تطارد أحلامك وتصبح أنت بطل قصة حياتك

اكتشف البرنامج الأكثر نجاحا.. الأكثر فعالية على الاطلاق.. والذي سيغير مجرى حياتك كلها وفي ظرف قياسي. أنقر على الرابط التالي واكتشف بنفسك مشروعا جديدا وفريدا من نوعه، يأخذ بيدك في كل خطوة تخطوها في سبيل تحقيق أهدافك وأحلامك، وبطريقة فعالة ونتائج ملموسة بإذن الله تعالى.

نعم.. أريــد أن أنجـح! أرني كيف؟

الاجابة على ثلاثة أسئلة هو مفتاح نجاحك في الحياة: ماذا أريد؟ وكيف أحقق ما أريد؟ وكيف أبدأ في تحقيق ما أريد؟

4 تعليقات على “كيف تغيّر حياتك في ثلاث خطوات فقط!؟”

  1. حكيمة منصور

    حقا دار النجاح فرصة عظيمة لبناء الذات وترقيتها وإعطائها أملا جديدا في الحياة وبكل المعايير المناسبة لأي واحد منا، والمميز فيها أنها تلائم مختلف المستويات، إذ يحتاجها القوي والضعيف، الغني والفقير الكبير والصغير، وأنا شخصيا منذ انضمامي لهذا البرنامج بدأت نظرتي للحياة تتغير، وبإذن الله سأحقق كل ما تمنيته بعون الله أولا وبالمنهج المتبع لدار النجاح ثانيا.
    أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفقكم في مسيرتكم ويجعلكم للأمة ناصحين.

  2. شكرا جزيلا على كلماتك الطيبة. أنا أقدر حقًا مشاركة تجربتك وسعيد بوجودك معنا. الله يحفظك ويعطيك من خيري الدنيا والآخرة ان شاء الله تعالى.

  3. غير معروف

    يمكن للشخص تغيير حياته من خلال بضع خطوات، ومنها ما يأتي:
    الوعي من خلال التعرف على نمط حياة الشخص الحالية، وطبيعة مواقفه التي ينتهجها إزاء الأمور المختلفة التي تحدث معه وتنتج عنها بعض العواقب السلبية في بعض الأحيان، وذلك بهدف العمل على تغييرها. تحديد واختيار الطريق الجديد الذي يود أن يسلكه في محاولة لفتح الباب لحياة مغايرة. تنفيذ اختياره وأخذ خطوة للأمام فيما قرر فعله. محاولة تطبيق عدّة خيارات بشكلٍ مستمر حتّى الوصول للاختيار المناسب بالنسبة إليه، وكلّ هذه النقاط تساعد في تطوير عادات جديدة لديه للوصول لحياة مختلفة

  4. حكيمة منصور

    على الفرد أن يبدأ بخطوة وراء خطوة ويستمر ،فالارادة شيئ ثمين و الرقي والتغيير هدف المتميزين فمهما كانت الظروف ومهما كانت الصعاب، لا بد أن نحاول ونحاول ونحاول وبعدها سنصل لا محالة لأنه وببساطة لا مستحيل مع الله.

سلة المشتريات

تسجيل الدخول

العودة إلى الأعلى