برنامج فرصة العمر هو برنامج لكل مسلم، لكل من أراد التميز والنجاح، لكل من يريد ان يعمل على تغيير نفسه نحو الأفضل، من خلال الاستفادة من هذا البرنامج الذي أوجد كثيرا من الأمل في نفسي وفي كثير من الناس الطموحين الراغبين في التفوق. ان هذا البرنامج هو أحسن برنامج صادفته في حياتي ولن ينافسه أي برنامج على الاطلاق.

لقد كتبت لك هذه الرسالة كبطاقة شكر وشهادة على أن البرنامج هو نور الحياة حيث علمني كيف أعيش الحياة السعيدة، علمني أمورا كنت أجهلها في حياتي. انه جميل جدا جدا، لقد نظم وقتي وحياتي، أصبحت أستعمل كراسة البرنامج العملي الشخصي، انه رائع. شكرا يا أستاذي المحترم، جزاك الله خيرا ومزيدا من المشاريع في المستقبل القريب، شكرا لتأليفك هذا البرنامج الجميل..

صدقني سيدي برنامج فرصة العمر رائع ما شاء الله، بارك الله فيكم، شيء جميل أن نجد أناس مثلكم في هذا الوقت والزمان، أنتم بالنسبة لنا كنز وخطوة من خطوات النجاح، هذا البرنامج زرع في قلبي الأمل وأنا بحاجة اليه لتغيير حياتي من الفراغ والإحباط، وعدت نفسي على أن أخطو الخطوة الأولى هي المهمة في حياتي، أتمنى من الله التوفيق لي وللجميع.

برنامج فرصة العمر هو أكثر من رائع، صدقني هو مشروع فعّال وقد أعجبت به لأنني وجدت فيه ما أبحث عنه، وكل من يطلع عليه يتحول بإذن الله من انسان حزين الى شخص آخر سعيد ومتفاءل. يعجز اللسان عن التعبير يا أستاذ، فقد كفيت ووفيت ولم تترك لنا ما نقوله لك، وسأقولها لك بكل احترام وتقدير وصدق وحب: “بارك الله فيك يا أستاذ”.

لك مني جزيل الشكر يا علي مازري اذ كنت أنت الدليل الى الكنز المفقود، وبرنامجك أفضل مشروع رأيته في حياتي وسأعمل على تطبيقه بإذن الله. وأقولها بكل ثقة، انه أفضل برنامج قرأته فقد أخذ بلبي وعقلي. أرجوا أن تواصلوا مساركم هذا على مدى الأجيال وأن تستمروا في عطاءكم هذا الخيري. شكرا ووفقكم الله خير توفيق.

على إثر هذا انفتح لي باب من عند الله عز وجل ووصلت في ذلك اليوم الى هدف خاص كنت دائما أدعوا وأطلب من الله أن يهبني إياه. فالحمد والشكر كثيرا لله الذي حقق لي هذا، والشكر لكم أنتم سادتي مرة أخرى. كما أطلب من الله أن يوفقكم ويساعدكم على تحقيق أهدافكم وأحلامكم… شكرا… شكرا.

لم أكن أتصور وجود برنامج كهذا في الجزائر، بالفعل انه أفضل برنامج صادفته في حياتي. فأعانكم الله على انجاحه وتطويره لخدمة الإسلام والمسلمين، وأتمنى أن يصل هذا المشروع الى كافة الشرائع الاجتماعية، شكرا.

والله في حياتي ما رأيت برنامج يستحق التضحية من أجله مثل هذا. أشكر كل من ساهم من قريب أو بعيد على إنجاح هذا البرنامج، خاصة مدير النشر. أتمنى من كل قلبي أن يسمع كل انسان بهذا البرنامج، فحفظكم الله من كل شر وجزاكم الله خير الجزاء.